انفصل زوجان من “ستراتفورد” في نيوزيلندا بعد 15 عاما من الزواج، وأدى شغف الزوج بالسينما واشتياقه لزوجته السابقة إلى موقف طريف، فبعد شهور من الانفصال، بدأ الزوج السابق يبعث برسائل قصيرة إلى طليقته مقدما نفسه كشاب في العشرين، وتطورت المراسلات بينهما إلى لقاء حميمي، حيث كان الزوج الماكر يضع قناعا على وجهه ونظارة شمسية مدعيا انه شديد الخجل، كما أنه يكلم طليقته بالإشارة حتى لا تتمكن من كشف هويته.
كان الزوج يتركها مربوطة بعد كلّ لقاء، لكن بعد الموعد الثاني قررت أن تتخلص من القيود وتتبعه، لتكتشف أن الشاب العشريني ما هو إلا زوجها السابق، ولأنها شعرت بالخديعة رفعت الأمر إلى القضاء.
الحكاية مقتبسة من فيلم “50 ظلا للرمادي”، وهو الدفع الذي اعتمده المحامي لتخليص موكله، خصوصا أن الرسائل الهاتفية المتبادلة بينهما تؤكد توافق الطرفين وتنفي تهمة الاغتصاب، كما اعتقد الزوج –حسب تصريحه- أن زوجته عرفته وقبلت بدخول اللعبة.
يقول المحامي “إنها أصعب وأغرب قضية ترافعت فيها طيلة حياتي المهنية”، لكنه تمكن من كسب القضية، حيث أصدرت المحكمة “نيو بلايموث” قرارا ببراءة المتهم.
كان الزوج يتركها مربوطة بعد كلّ لقاء، لكن بعد الموعد الثاني قررت أن تتخلص من القيود وتتبعه، لتكتشف أن الشاب العشريني ما هو إلا زوجها السابق، ولأنها شعرت بالخديعة رفعت الأمر إلى القضاء.
الحكاية مقتبسة من فيلم “50 ظلا للرمادي”، وهو الدفع الذي اعتمده المحامي لتخليص موكله، خصوصا أن الرسائل الهاتفية المتبادلة بينهما تؤكد توافق الطرفين وتنفي تهمة الاغتصاب، كما اعتقد الزوج –حسب تصريحه- أن زوجته عرفته وقبلت بدخول اللعبة.
يقول المحامي “إنها أصعب وأغرب قضية ترافعت فيها طيلة حياتي المهنية”، لكنه تمكن من كسب القضية، حيث أصدرت المحكمة “نيو بلايموث” قرارا ببراءة المتهم.