الاعلان (بالإنجليزية: Advertising) ،هو أحد الأنشطة الإعلامية التي لا غنى عنها للأنشطة الإقتصادية من صناعة وتجارة و خدمات وغيرها من الانشطة الاقتصاديه وكذلك بالنسبة للمؤسسات والمنظمات الخيرية الغير ربحية والتي بدون الاعلان عن مجهوداتها فلن تحصل على الدعم المجتمعي والتمويل المادي اللازم لاستمرارها في عملها وأدائها لرسالتها.
واخذ الاعلان على مر التاريخ عدة اشكال ، منها المرئي والمسموع والمطبوع حتى ان المنادي في قديم الزمان يعتبر اداة للاعلان .
الى ان وصلنا الى عصر الانترنت والتكنولوجيا الرقمية ، حيث اصبح الاعلان الالكتروني عبر الانترنت ذو اهمية بالغة لما له من امكانية للوصول الى عين وبصر وقلب الزبون مباشرة ، بدون عناء الطباعة والنشر .
وتستخدم الشركات والمؤسسات والبنوك الاعلان عبر العالم من خلال الشبكة العنكبوتية بكل سهولة ،وحتى الشركات الصغيرة والمشاريع الفردية اصبح لها مجال للانتشار حول العالم باسعار زهيدة مقارنة بالمواد القليدية القديمة للاعلان .
مثلا تستطيع الاعلان عبر موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) ابتداء من 5دولارات لكل الحملة الاعلانية التي تنوي القيام بها مع الوصول الى كم كبير من المشاهدين .
تكمن اهمية الاعلانات الالكترونية في ان التكنولوجيا انتشرت بصورة مهولة ،لتجد ان اغلب سكان العالم قد تصفحوا الانترنت وحتى ان لا يملك البعض اجهزة حاسب ،فهناك طرق عدة للحصول على المعرفة في مختلف بلدان العالم ، هذا الانتشار الهائل سهل الوصول الى الافراد مباشرة حيث يصل الاعلان (للشخص الهدف) باعتباره زبون مستقبلي لدى الشركات المعلنة .
ايضا سهولة اجراءات الاعلان ادت الى انتشار هذه الطريقة في جلب الزبائن بصورة كبيرة ،حيث تستطيع وانت في مكتبك انشاء الاعلان وتحدد ميزانية خاصة بالحملة ، والمدة الزمنية التي تنوي نشر اعلانك خلالها ،وتحديد الدول التي سيستهدفها اعلانك ،واعمار الاشخاص الذين يشاهدونه .
الاعلان عبر الانترنت في الوقت الحالي يعتبر افضل طريقة حديثة للوصول الى اكبر عدد من الزبائن المفترضين ،لذلك يعتمد بعض المعلنين على عناوين كبيرة وضخمة للوصول الى قلب وبصر المشاهد .
هذا الامر سهل لبعض المحتالين الاعلان عن سلعة معينة او فيديو او البوم صور ،لتدخل الى الاعلان فتجد نفسك في موقع ليس له علاقة بالعنوان ، او تدخل في متاهة التهكير والفايروسات الخطيرة التي قد تدمر جهازك.
واخذ الاعلان على مر التاريخ عدة اشكال ، منها المرئي والمسموع والمطبوع حتى ان المنادي في قديم الزمان يعتبر اداة للاعلان .
الى ان وصلنا الى عصر الانترنت والتكنولوجيا الرقمية ، حيث اصبح الاعلان الالكتروني عبر الانترنت ذو اهمية بالغة لما له من امكانية للوصول الى عين وبصر وقلب الزبون مباشرة ، بدون عناء الطباعة والنشر .
وتستخدم الشركات والمؤسسات والبنوك الاعلان عبر العالم من خلال الشبكة العنكبوتية بكل سهولة ،وحتى الشركات الصغيرة والمشاريع الفردية اصبح لها مجال للانتشار حول العالم باسعار زهيدة مقارنة بالمواد القليدية القديمة للاعلان .
مثلا تستطيع الاعلان عبر موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) ابتداء من 5دولارات لكل الحملة الاعلانية التي تنوي القيام بها مع الوصول الى كم كبير من المشاهدين .
تكمن اهمية الاعلانات الالكترونية في ان التكنولوجيا انتشرت بصورة مهولة ،لتجد ان اغلب سكان العالم قد تصفحوا الانترنت وحتى ان لا يملك البعض اجهزة حاسب ،فهناك طرق عدة للحصول على المعرفة في مختلف بلدان العالم ، هذا الانتشار الهائل سهل الوصول الى الافراد مباشرة حيث يصل الاعلان (للشخص الهدف) باعتباره زبون مستقبلي لدى الشركات المعلنة .
ايضا سهولة اجراءات الاعلان ادت الى انتشار هذه الطريقة في جلب الزبائن بصورة كبيرة ،حيث تستطيع وانت في مكتبك انشاء الاعلان وتحدد ميزانية خاصة بالحملة ، والمدة الزمنية التي تنوي نشر اعلانك خلالها ،وتحديد الدول التي سيستهدفها اعلانك ،واعمار الاشخاص الذين يشاهدونه .
الاعلان عبر الانترنت في الوقت الحالي يعتبر افضل طريقة حديثة للوصول الى اكبر عدد من الزبائن المفترضين ،لذلك يعتمد بعض المعلنين على عناوين كبيرة وضخمة للوصول الى قلب وبصر المشاهد .
هذا الامر سهل لبعض المحتالين الاعلان عن سلعة معينة او فيديو او البوم صور ،لتدخل الى الاعلان فتجد نفسك في موقع ليس له علاقة بالعنوان ، او تدخل في متاهة التهكير والفايروسات الخطيرة التي قد تدمر جهازك.